محل تبلیغات شما

عربی زبان قرآن۱



في الرياضيات أنا أقول ٥ + ٥ = ١٠ وأنت تقول ٦ + ٤ = ١٠ وهو يقول ٣ + ٧ = ١٠ وهي تقول ١ + ٩ = ١٠ وهم يقولون ٢ + ٨ =١٠ الكل صح ولكن بطرق مختلفة إذا خالفتك لا يعني أنني على خطأ أو أنك على خطأ . فقد تكون اختلاف وجهة نظر فقط،، والإحترام والتقدير واجب معظم مشاكلنا مع أحبابنا تقع بسببين : ١- مقصود لم يُفهم ،، ! ٢- مفهوم لم يُقصد ،، ! والحل بخطوتين : ١- إستفسر عن قصده ٢- وأحسن الظن به وقد ذكر الله هذا الحل في سورة الحجرات : " فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا
هل تعرف الفرق بين كلمة (السنه) و(العام) شي عجيب فعلاً الفرق بين سنه وعام لاحظوآ: قال تعآلى: {ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما} (سورة العنكبوت) آية 14 كان من الممكن أن يقول رب العزة: تسعمائة وخمسون سنه! فلماذا ألف سنه إلا خمسين عاما؟ - أن لفظ سنه:- تطلق على الأيام الشديدة الصعبة!! عندما قال تعآلى: {تزرعون سبع سنين} (سورة يوسف) ايه 47 - ولفظ عام:- يطلق على الأيام السهلة أيام الرخاء والنعيم * قال تعآلى:- {ثم يأتي من بعد ذلك عام
قبل أن أحبّكِ كنتُ متصالحاً مع اللغَهْ ألعبُ لها، بمهارة ساحرٍ محترفْ وأحرِّك خيوطَها كما يحرِّك طفلٌ طيارةً من ورقْ كنتُ أميرَ الطير وسيِّد المُغنّينْ وكنتُ إذا سرتُ في الغابَهْ تركض خلفي الأرانبْ وتتبعني الأشجارْ وتكلمني الضفادعُ النهريّهْ وتنزلُ النجومُ من شُرُفاتها لتنامَ على كَتِفي قبل أن أحبّكِ كانت إقطاعاتي الأدبيَّهْ لا تغيبُ عنها الشمسْ ومملكتي الشعريَّهْ تمتدُّ من الماء إلى الماءْ ومن النساءِ
"جلس عجوز حكيم على ضفة نهر وفجأه لمح قطاً وقع في الماء ، وأخذ القط يتخبط ؛ محاولاً أن ينقذ نفسه من الغرق . قرر الرجل أن ينقذه ؛ مدّ له يده فخرمشه القط سحب الرجل يده صارخاً من شدّة الألم ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه ، فخرمشه القط سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم ، وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة !! على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ? فصرخ الرجل : أيها الحكيم ، لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية ، وها أنت
قصة أحذر أن ينساك الله : كنت أسير فى طريق وفجأة ظهر لى رجل وأخذ يحتضننى ويقبلنى ويقول لى: ألا تتذكرنى؟ أنا فلان زميل الدراسة القديم كنا فى الفصل معاً. في الحقيقة لم أتذكره ركزت بصرى فيه وهو يصرخ ويقول: ألا تتذكرنى؟ ولكنني لم أتذكره فجلس على الارض وأخذ يبكى بحرقه ويقول إنت تنسانى؟ والله قد ذبحتنى.تنسانى أنا؟ فقلت له: والله عذراً المشاغل كثيرة. ولكن انتهى الموقف ولما رجعت إلى منزلى شغلنى هذا الموقف العجيب كثيرا.

تبلیغات

محل تبلیغات شما

آخرین ارسال ها

آخرین جستجو ها

دیوار یادگاری